فى كل مره كانت تركض نحوه يلتقطها ويرفعها عاليا ومن ثمه يمسكها كانت تعلم انه لن يفلتها ابدا وثقت به
بعد عدة سنين ظنت ان كل الرجال مثله
ركضت نحو الاخر التقطها رفعها ثم نسى ان يمسكها او انه تناسى
بكل الاحوال منذ ذالك اليوم لم تعد تركض فى اتجاه احد
فقد كانت تلك السقطة مميته
هناك 7 تعليقات:
راائع يا جليد الصمت
فعلاً .. البراءة تصدم وتهدر من القلوب المتوحشة .. ومن الحقيقة المرة فى هذا العالم ..
تدوينه قصيرة و جميلة و لكن تحمل معانى كبيرة جداً ..
جليد : بعض الكتابه لا تظهر من الجانب الأيمن ..
لا أدرى ممكن يكون عندى فقط ..
تحياااات وود :)
جليد الصمت
هذا إختصار و إيجاز رائع لكل الألام و الأوجاع فى الدنيا
و رد فعل عملى جدا لكل مدعى بالحب و الوفاء و الأمان
ماكتبتيه هنا صورة رمزية واقعية حتى الألم لأغلب الناس هذه الأيام
رائعة فى التصوير و نقل الإحساس
أبدعتى
دمتى بخير
ثقيلة هيَ صدماتُ الحياة ،
لذلك كانت سقطة مُميتة ،
.
وصفٌ رائعْ
مؤلمة ياعزيزتي
/
/
/
اشتقت اليكي
خاطرتك تلم رغم كلماتها القليلة إلا أناه مميتة حد الانتحار
تقبلي مروري
واجب للسكر
http://ruoya.blogspot.com/2010/12/blog-post_09.html
أين أنت بحق السماء
يا جليد الصمت ؟ !!!!!
إرسال تعليق