كلمات من جليد اما تحرق قلبك من قسواتها
او تثلج قلبك من واقعيتها
الاثنين، 27 سبتمبر 2010
فى كل مره كانت تركض نحوه يلتقطها ويرفعها عاليا ومن ثمه يمسكها كانت تعلم انه لن يفلتها ابدا وثقت به
بعد عدة سنين ظنت ان كل الرجال مثله ركضت نحو الاخر التقطها رفعها ثم نسى ان يمسكها او انه تناسى بكل الاحوال منذ ذالك اليوم لم تعد تركض فى اتجاه احد فقد كانت تلك السقطة مميته
فاقل ما افعله ان اكتب من قلبى ومن دون اى تنظيم كل ما يمنعنى فى هذه
الايام عن التدوين
الاول الاسباب هو شهر رمضان وذالك انى اردت ان استفيد فيه وان اصل الله
عله يهدينى ويتوب على ويرحمنى يارب
وتانيا ان جهاز الكميوتر المحمول تعرض الى صدمه ما ادى
الى توقفه ومسح كل الملفات التى فيه
فارجوا من جميع زوارى ان يعلموا انهم فى قلبى ولاكن ظروفى هى اتى بعدنى عنهم
وتحياتى القلبيه
الأربعاء، 11 أغسطس 2010
كل عام وانتم بخير
وينعاد عليكم وعلى امة محمد بالخير والصحه والسلام
الاثنين، 5 يوليو 2010
وحياة قلبى وافراحه .. وهناه فى مساه وصباحه ملقيت فرحان فى الدنيا زى الفرحان بنجاحه
الناجح يرفع ايديه هيه غنى فى عيد مواعيده هيه
الناجح يرفع ايديه هيه غنى فى عيد مواعيده هيه
ونقول ونقول دايما ونجاحنا يطول دايما
دايما على طول دايما داااايما على طول دايما على طوووووووول
دايما .. دايما .. دايما دايما دايما
----------------------------
الحمد الله انتقلت بعون الله الى السنة الرابعه من الطب البشرى
شكرا للكل على دعواتهم ودعمهم
من اعماق قلبى شكرا
الثلاثاء، 22 يونيو 2010
ولان الحديث عنك قررت ان اهجر القوافى واترك حروفى حره فى التعبير عنك ايها الحبيب لااعلم منذ متى لم اكتب عنك رغم انى فى كل لحظه اشعر بتداخل حبك فى قلبى ولانى لا اعلم لما ابتسم حين اذكرك ولا لما ابكى وانا اكتب هذه الكلمات فقط اشعر بانى احتاجك حتى وان كنت معى الا تدرك ان كل شئ يحيط بك غريب لم اعد افهم احبك واحبك واحبك لن اكذب فمثلى لم يعتد ان يكذب ابدا فى مشاعره واشعر معك بالحنان والحب والحنين والوطن والولد والوالد ولايهمنى من يطرق على بابى ليطلب قلبى له لانى اصبحت متاكده ان قلبى هذا لا ينبض الا لرجل مثلك ولا احد مثلك غيرك فسوف اختصر على وعليك الوقت واقول لهم انى احبك انت ولا تخيفنى هذه الجبال التى ارها تمتد امامى وامامك فحين يأذن الخالق سيهد هذه الجبال التى امامنا ويجمعنا كل مايخفنى ويرعبنى ويشلنى لحظات كالتى فيها الان لحظات اشعر بانى انثى ضعيفه امام خوفها من المستقبل اخاف ان اكبر فتهملنى واخاف ان يجف ربيعى فتهجرنى واخاف ان اموت وتغدر بى واخاف ان تخطف نظراتك امرأة اخرى فتقتلنى واخاف ان استفيق فى يوم وأجدك لاتحبنى لا ياسيدى لست اخاف بل ارتجف رعبا واعلم انك لست مثل اى رجل واعلم انى اجرحك بكلامى هذا واعلم واعلم ولاكن قلت لك لك منذ البداية انى الان فى لحظة ضعف فهل ابدأ لك حديثى من البداية؟؟؟
الخميس، 27 مايو 2010
عدت لحسن حظى
لم اعلم يوما مدى تعلقى بهذه الصفحه الا حين غادرتها
اظننى تعلقت بالاصدقاء اكثر من اى شئ
ادام الله نورهم يضئ على صفحتى
اشكركم من كل قلبى على دعواتكم لى والحمد الله انها ليست على :)
والان الى اخر الاخبار بالنسبه للدراسه
حقيقتا لا اعلم كيف كانت اجابتى ولاكنى ساستمر فى طلب دعواتكم حتى يحين وقت النتائج
ادعوا لى
باقات من الورد لكم والود
السبت، 8 مايو 2010
ولأن هذه الأيام هى أيام إمتحانات بالنسبة لى فسأغيب حتى أُنهى هذه (المحنة)
دعواتكم لى أرجوكم
الثلاثاء، 23 مارس 2010
كانت تجلس فى ذالك المقعد امام شقته..
كانت تتذكر هذا الشهر الذى مضى على غيابه ..
وكيف انه بغيابه عنها اشعل داخل قلبها مئات الحرائق..
كان رجل لم تهمه يوما العوائق...
وكان يجلس معها مئات المرات على هذا المقعد محاولا اقناها بالزواج وهى ...
هى كانت أرملة لرجل لاينسى ليس فقط لانه كان يملك الوفير من المال ..بل لانه كان يملك من الحب والحنان ماجعلها تشعر وكانها انتهت بعد موته .. نهضت تتمشى على طول هذا النهر ..كانت تتذكر ايامه معه كل ذالك الحب كل ذالك الحنان هو الذى يقف بينها و بين حبهاالجديد لهذا الرجل الجديد.. كان اخلاصها اكبر ..و لاكن كان تمسكه بها واصراره أعظم.. تتذكر كل يوم من ايام الشهر الذى مضى.. لم تعد تريد ان تكون وحيده من جديد.. لم تعد تتحمل ذالك البرد الذى ياتى به ليل الحنين القاسى.. عادت لمقعدها وجذبت خاتم زواجها السابق من يديها ووضعته عليه..كانت تحدث نفسها انه عليها الاستمرار ..ان ذالك البرد يجب ان ينتهى.. تخطت ذالك الشارع بسرعه.. وصعدت على سلالام بسرعه اكبر.. وقفت امام الشقه تنفست الصعداء ..ودقت الجرس.. فتح هو مبتسما ..اما حين رائها غابت البسمه.. نظرت له.. كم تغير لقد افقده شهر غيابه عنها ذالك المنظر الذى كانت تحبه فيه كانت تريد ان تبداء حديثها.. ولاكن عيناها انتبهت لصورة المراءة المعلقه على جدار وهى تبتسم.. لم تعد تفهم.. رفعت عيناها له ..
فقال: انتى او هى ..لايهم.. المهم المال...
واغلق باب تلك الشقه ...
هرعت الى خارج.. تريدان
تعود الى ذالك المقعد لتسترجع خاتمها الغالى.. تريد ان تكفر خطائها هذا فى حق زوجها الحبيب ..ولكنها فى مكان الخاتم وجدت ورقه مكتوب فيها...( غبى ان كنت تظن ان شئ ثمين كهذا ينتظرك حتى تعود )...ونظرت لسماء
وكان زوجها ينظر لها من أعلى بسخريه ويضحك................