الاثنين، 27 سبتمبر 2010


فى كل مره كانت تركض نحوه يلتقطها ويرفعها عاليا ومن ثمه يمسكها كانت تعلم انه لن يفلتها ابدا وثقت به

بعد عدة سنين ظنت ان كل الرجال مثله
ركضت نحو الاخر التقطها رفعها ثم نسى ان يمسكها او انه تناسى
بكل الاحوال منذ ذالك اليوم لم تعد تركض فى اتجاه احد
فقد كانت تلك السقطة مميته

هناك 7 تعليقات:

rainbow يقول...

راائع يا جليد الصمت

فعلاً .. البراءة تصدم وتهدر من القلوب المتوحشة .. ومن الحقيقة المرة فى هذا العالم ..

تدوينه قصيرة و جميلة و لكن تحمل معانى كبيرة جداً ..

جليد : بعض الكتابه لا تظهر من الجانب الأيمن ..
لا أدرى ممكن يكون عندى فقط ..


تحياااات وود :)

الشاعر الفنان أحمد فتحى فؤاد يقول...

جليد الصمت

هذا إختصار و إيجاز رائع لكل الألام و الأوجاع فى الدنيا
و رد فعل عملى جدا لكل مدعى بالحب و الوفاء و الأمان
ماكتبتيه هنا صورة رمزية واقعية حتى الألم لأغلب الناس هذه الأيام

رائعة فى التصوير و نقل الإحساس

أبدعتى

دمتى بخير

صفحات مُلطخّة بحروفي يقول...

ثقيلة هيَ صدماتُ الحياة ،
لذلك كانت سقطة مُميتة ،
.
وصفٌ رائعْ

جارة القمر يقول...

مؤلمة ياعزيزتي

/
/
/

اشتقت اليكي

أحمد الصعيدي يقول...

خاطرتك تلم رغم كلماتها القليلة إلا أناه مميتة حد الانتحار


تقبلي مروري

اسيرة لوحه يقول...

واجب للسكر
http://ruoya.blogspot.com/2010/12/blog-post_09.html

rainbow يقول...

أين أنت بحق السماء
يا جليد الصمت ؟ !!!!!